أنطونيو مع سورية
الممثلة الصاعدة تريد بشدة أن تصبح ممثلة ولهذا لابد تمص زب المخرج. تذهب إلى تجربة الأداء للحصول على درو في أحد الأفلام المستقلة، لكنها كانت متوترة، لذلك كانت سيرتها الذاتية بمكرمشة وهي في حالة يرثى لها. بمجرد إلقاء نظرة عليها يصرفها المخرج بسرعة لإن سيرتها الذاتية كانت تحتوي مجرد أفلام إباحية وهو ليس لديه الوقت لهذا. وبعد ذلك تريها مساعدته طريق الخروج. بعد ذلك نرى الممثلة الصاعدة وهي ترتدي الكيلوت والبرا فقط وتبكي على قاعدة الحمام. لقد فشلت مرة أخرى في الحصول على الدور ويجب عليها أن تتصل بأمها لتخبرها بالأخبار السئية. لكن …. أين الهاتف؟ تدرك أنها لابد تركتها في تجربة الأداء والآن عليها أن تعود لتستعيده. تمسح دموعها وترتدي ملابهسا وتضع وجه شجاع. تعود الممثلة الصاعدة إلى مكان تجربة الأداء ويحيها على الباب المخرج. كان الجميع قد ذهبوا وهي تسأله بحزن إذا كان أي أحد وجد الهاتف. يخبرها المخرج أنه وجده ويقول لها أنه يتذكرها. فكيف لا يتذكر وجه بهذا الجمال وبزاز مثل بزازها؟ يزنقها في الحائط ويداعب بزازها بقوة. ويخبرها أنه هناك طرق أخرى للحصول على الأدوار في الأفلام. الفتاة الساذجة والمتفاجأة تسأله كيف. يضحك المخرج ويخبرها أن تخلع ملابسها وتنزل على ركبها وتريها إلى مدى تريد الدور، فهي مثلت في أفلام بورنو كثيرة. تخبره الفتاة وهي مصدومة أنها لم تعد تمثل في الأفلام الإباحية لكنها ما تزال تريد الدور بشدة وتشعر بالخجل من أن تخبر أمها بما حدث. لذلك تقلع التي شيرت والبرا والشورت وتنزل على ركبها و تمص زب المخرج بينما هو يلعب في بزازها الكبيرة. ويخبرها أن هذه هي طريقة سير الأمور في السينما، ومن الأفضل أن تعتاد على الأمر. ويدفع زبه عميقاً في فمها وهي عيونها تتسع. وبعد ست دقائق من المص المتواصل يطلق منيه على وجهها الجميل.